ليتك تفهم شعوري وإحساسي وليتني أعيش بوسط إحساسك، تعال أسكن بوسط أنفاسي، أنا قلبك وروحك أنا أنفاسك تعال أعبر مواني الشوق وأرسي بظلوع المحبة ودوس أرض قلبي وإرفع راية إنتصارك وكن لي آخر أوطاني وإهزم فيني إشتياقي، عمر المسافة ما تعيق المحبين ويبقى الغلا والشوق ولو هم بعيدين.
فكرت بأن أهديك عُمري وإكتشفت بأنه ملكك .. فأردت أن أهديك قلبي فوجدته بيتك ! أما عيناي فأعذرني! فهي الطريق إلى أملي .. لكني سأهديك ما يعجز عنه أغلب البشر وهو "الوفاء".
أريد أن أبقى ملكة أفكارك و أيامك .. أريد أن تشتاق لسماع صوتي .. أن ترتسم في ذاكرة عيناك كل تفاصيلي .. أن تأسرك عيناي .. أن يجافيك النوم شوقاً إلي.
أحبك بكل ما تحمله هذه الكلمه من معنى .. أحبك بكل إحساس يتلهف لرؤيتك .. أحبك بكل شوق وإشتياق لسماع صوتك .. أحبك بكل ما فيها من نغمات موسيقيه .. أحبك بكل ما تخبئها هذه الكلمه من عناء.
حبيبتي بين يديكِ لا أرى أي شيء غيرك ولا أسمع غير صوتك وهمسك ولا أشعر إلاّ بلمستك، أنسى من أكون وكم أتمنى أن يقف الزمن عندما أكون معك.
صوتك ونظرة ما تكفيني .. بوستك يمكن تراضيني .. ضمتك هي مُنى عيني .. نظرة عيونك كلها حب وغرام .. ولمسة يدك كلها شوق وحنان .. كم تحسفنا عليك .. ما نبي غيرك نبيك .. تونا حسينا بغلاك .. يا تجينا يا نجيك.
شذاكِ ما زال يستهوي بشاشة عشقي وأنا تائه ما بين الإعجاب والإنبهار...زرعت كل نظراتي فيكِ...مددت يدي المشتعلة شوقاً لمصافحتك...رأيت الدنيا بهية حين سكنت يدك في يدي...لمحتك على ثغر عذراء تبوح بلذعة الوجد...وسمتك نجمة صباح لا أمل من التطلع إليها...وشمتك على قلبي فراشة فصار قلبي قنديل فرح...يجرحني الهواء إن لم تكن أنت فيه.
عمري ما فكرت فيك .. وما خطر في البال حبك .. لين قلبي قال أبيك .. وقالت عيوني أحبك.
حبيبتي بين يديكي لا أرى أي شيء غيرك ولا أسمع غير صوتك وهمسك ولا أشعر إلاّ بلمستك...كم أتمنى أن يقف الزمن عندما أكون معك.
يا ليت القلب شفاف و إللي جواه ينشاف .. وقتها تعرف كيف أحبك و عليك أخاف.
لا جَدوى مِنَ الصمودِ أمام عيُنيها فأنا مفتونٌ بها من رأسَي حتَى أخمص قُدمٌي.
رسائل حب جاءتني وما فتحتها .. ورسايل جتني وحذفتها .. إلاّ رسالتك في قلبي حفظتها.
حبيبتي سأرسمك حلماً...تفاصيله أنتِ...جنونه أنتِ...صوره أنتِ...مساحاته أنتِ...عنوانه أنتِ...وحدي من يسكنك...لأني أحبك اخترتك أن تكون أنتِ...وطناً لي...ولأحلامي...سيظل عشقك عالمي...وقلبي لغيرك لن ينتمي يا من ملكت القلب وأصبحت للروح توأمي...قلبي وروحي بين يديكِ وأنتِ فيهما الحكم...أنتِ في ذكراك يذوب الثلج في كفّي...وتتمايل الأشجار من لحني...هذا أنتِ .. نعم أنتِ حبيبي.
أحببتك و أحبك و سأبقى أحبك حتى يوم وفاتي ويوم وفاتي لا تبكي لأن دموعك أغلى من حياتي أنا ما زلت باقي على وعدي و عهدي و قسماً بربي ستبقى في قلبي إلى مماتي و حتى بعد موتي ستبقى روحك تحرس رفاتي وسأكتب إسمك و إسمي على قبري لأنني وعدتك بأني لن أنساك طوال حياتي ولا حتى بعد مماتي.
إن جيت برسلّك سلامي مع الطير .. أخاف الطير ما يقوى على حَمل الأشواق.
أحاول أن أخبىء جنون حُبّي لكِ فلا يسعني ذلك فقد عرفو أنني أعشقك من عيناي من كلماتي.
حينما تتوقف روحي عن عشق روحك .. سيتوقف قلمي عن عشق الحروف وتقبيل الورق.
حبيبتي مِن أجل عشقك...نسيت يومي... نسيت أمسي...بل حتى نسيت نفسي.
حين تصافحني ،، خُذ يدي بقوة بين يديك .. ضمها بكل ما لديك من حنان .. فقلبي يقفز في راحة يدي .. لحظة أن تلمسها.
حبيبتي لو أنَ كُلَ الفصولِ أنتِ يَا حبيبي لأخترتكِ شتاءً وعيناكِ الربيع وقلبكِ زهورهُ لأخترت غيابكِ خريفاً تتساقط أوراقهُ ولا تعودْ وصيفاً ناعماً لحضوركِ لو أنكِ شتاءً لأخترتكِ مطراً وعيناكِ القمر وقلبكِ نجوماً تتلألأ لجعلتُ كلماتي غزلاً وقطراتٍ تلامس خصلاتِ شعركْ لو أنكِ حُلماً لأخترتكِ أمنيي.
لو نظر نيوتن إلى عينيك .. لعرف أن ليس للجاذبيه قانون.
إلى من له في القلب قلب ينبض بحبه ونبض فى النبض ينبض بعشقه حبيبتي لا تسأليني لماذا وكيف أحببتك لأني إذا أجبتك فقدت حُبك.
ربما عجزت روحي أن تلقاك وعينى أن تراك لكن لن يعجز قلبي أن يهواك.
وتسألني ماذا أريد منكِ ؟ دعني أفسر لكِ : أريد منكِ أماناً وحناناً ووطناً وبيتاً وظلاً ودفئاً...أريد منكِ حياة...أريد منكِ ماضي وحاضري ومستقبلي...أريد منكِ نظرة عين تخبرني أني مازلت بخير...أريد لمسة يد تعيد الأمان لقلبي...أريد دموعاً لا تنزل إلاّ من شدة الفرح وألا ما تزول بمجرد رؤياك...أريدك وحسب.
لو كان دمع العين يكسبني رضاك لبكيت لأجل أرضيك وأتعبت عيوني.
للعيون لغه لا يفمها إلاّ المحبين يخيم الصمت فيها عندما تبدأ بالكلام.
رغم أنها كلمة ملهمة ومعبرة إلا أن حُبي لك لن أختصره في كلمة واحدة مَهما كانت هذه الكلمة فحبي أكبر من كلمة أحبك.
هل تعرفين الفرق بيني وبين الشمعة ؟ الشمعة تحترق مرة واحدة .. لكي يرى الناس .. أما أنا فأحترق ألف مرة .. لكي أراك أنت.